
عززت السعودية خيارات منظومة النقل بإطلاق المرحلة الأولى من المركبات ذاتية القيادة في الرياض، مما يوفر 5 عناصر جذب للمستخدمين: ارتفاع مستوى الأمان إلى 10 أضعاف مقارنة بالسيارات التقليدية، وتحسين حركة المرور عبر خفض الازدحام بالاعتماد على تخطيط مسار القيادة و خوارزميات معقدة لتحديد المسافة بين المركبات، إضافة إلى خفض الانبعاثات الكربونية وتقليل أعباء التنقل لغير السائقين.
تستحدث السعودية بذلك نمط تنقل جديد يعتمد على الذكاء الاصطناعي بعد تجارب واسعة على المركبات ذاتية القيادة في بيئات محمية. وتنتقل الآن إلى التطبيق في 7 مواقع حيوية بالرياض، بسرعة قصوى تبلغ 100 كلم/ساعة، مع توفير 13 محطة شحن كهربائية، خلال المرحلة الأولى من المشروع.